Hammad claimed that Egypt did not acquire any tanks in the Soviets.[412] The sealift may have included Soviet nuclear weapons, which were not unloaded but retained in Alexandria harbor right up until November to counter the Israeli nuclear preparations, which Soviet satellites experienced detected. Soviet intelligence informed Egypt that Israel experienced armed 3 nuclear weapons.[413]
ولخصت المذكرة النهج المقترح قائلة إن "العامل الحاسم في تحديد مستقبل مصالحنا الاقتصادية لا يتعلق بقدر كبير بما إذا كانت مشكلة العرب وإسرائيل سوف تواصل إثارة الاضطراب في المنطقة، بل بالدور الذي سوف تواصل بريطانيا أداءه.
وبعد فترة من التوقف عادت بعض الدول الكبرى، تبعاً لسياساتها المتغيرة، إلى تزويد إسرائيل ببعض الطائرات، ولكن بأعداد صغيرة تقل كثيرا عن احتياجات الدفاع الإسرائيلي في مواجهة احتمالات المواجهة مع العرب. ولم يتمكن السلاح الإسرائيلي من التوسع الكبير إلا بعد ثورة الجزائر، وتدفق المساعدات المصرية للوطنيين الجزائريين. إذ اندفعت فرنسا بعد ذلك في إقامة جسور التعاون والصداقة مع إسرائيل، وأتيحت الفرصة بذلكِ أمام إسرائيل للحصول على طائرات فرنسية.
كما اتفق على "تجنب اتخاذ الدور القيادي في السعي لتشكيل قوة متعددة الجنسيات بشكل كامل لتحقيق هذا الغرض".
وثائق سرية تكشف عن حوارات عاصفة بين مبارك والبريطانيين بشأن خفض دعم الفقراء مقابل زيادة المعونات
كانت بريطانيا، وعدد من الدول الغربية، تفرض في ذلك الوقت حظرا على شراء البترول من الاتحاد السوفيتي رغم أنه الأرخص.
وبهذا لم تكن إسرائيل تملك سلاحا استراتيجيا بالمعنى المفهوم، بسبب رئيسي وهو أنه لم يكن لديها قاذفات بعيدة المدى.
Hussein sent a second brigade on the Golan front on 21 October.[358] In keeping with historian Assaf David, declassified U.S. paperwork present the Jordanian participation was merely a token to protect King Hussein's position while in the Arab earth.[359] The paperwork expose that Israel and Jordan had a tacit comprehending that the Jordanian units would test to stay out in the battling and Israel would attempt to not assault them.[359]
تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب
كانت الحرب الباردة في أوجها في مطلع السبعينيات من القرن الماضي حيث دعمت الولايات المتحدة الأمريكية إسرائيل ودعم الاتحاد السوفيتي مصر وسوريا وبالتالي أصبحت الحرب تجري بين الطرفين بالوكالة عن القوتين الأعظم في العالم.
إلا أن الإسرائيليين الذين تابعوا التلفزيون المصري شاهدوا بوضوح قوات عبد الناصر وهي تتحرك.[بحاجة لمصدر] وأعلنت العراق استعدادها لمساندة سوريا إذا تعرضت للهجوم. في الليلة نفسها أعلن رئيس الأركان الإسرائيلي حالة الاستنفار في كل الوحدات والقوى النظامية.
Soviet fighter pilots stationed in Egypt as advisors and instructors might have participated in battle functions. there are numerous references to Soviet personnel staying captured which were being hardly ever officially verified, together with a US State Department point out of the report from an Israeli Air pressure pilot which claimed that two Soviet MiG pilots were captured, as well as account of the Israeli paratrooper reservist who claimed that whilst mopping up bunkers in close proximity to Suez metropolis, his force captured four or 5 Soviet officers.
both of those the USSR and the People started airlifting arms, such as tanks and artillery, to their allies as their stockpiles began to ran out.
The counterattack majorly turned the tide with the war in favour with the Israelis, and the fighting came to the stalemate. On Oct 17, the Arabs decided to use here a different tactic – oil.